بقلم ابن الضاحية
من زمان ما حصل بيان لقاء بسبب الظروف من جانب والحقيقة ما عندنا شي نقوله لان الأوضاع السياسية على الرغم من كل الأحداث السياسية التي أصبحت لا تعد ولا تحصى، ومع ذلك ما زلت أفكر شلون قدر مرزوق الغانم إن يوقف أمام الناس بالمجلس ويقرأ شعر احترامي للحرامي إلى لو كنت مكانه كنت فكرت ألف مره لان هالشعر يمكن يتوجه أيضا لمرزوق إلي مثل ما قلت بأكثر من مرة إن قدر إن يلتف على عمه ويحتل الشركات ومنها قدر انب نشأ شركة أعيان إلي كلامنا اليوم عنها.
شركة أعيان كانت وحدة من أفكار مرزوق الغانم إن يسيطر على السوق ويسحب البساط من بيت التمويل وكان لازم علينا إن نخليها بصبغه دينية من باب إن نطمئن الناس انه الشركة إسلامية على الأقل بالشكل ومنها قدر مرزوق الغانم إن يسوق سيارات BMW وغيرها من السيارات إلى تملكها شركة الغانم وبالتالي الحصول على عقود حكومية وزيادة الربح وهذا إلى صار وقدرت أعيان إن يكون لها دور كبير بالسوق.
قبل ثلاث اشهر وصلتنا معلومات إن شركة أعيان خسائرها كبيرة وان الشركة دخلت مرحلة الخطر إلى من الممكن إنها ما تقدر تكمل بوضعها الطبيعي، وطبعا هالمعلومات سئلنا فيها مرزوق الغانم إلى كمنا إن الأوضاع زينه وان ممكن إن نطلع بالشركة من دائرة الخطر، بس ولسبب ما صدقت مرزوق لان في أكثر من مناسبة كان كلامه غير صحيح، وأول الشهر الحالي اكتشفنا إن الشركة مديونه وإنها ما تقدر تدسس ديونها للبنوك وان قيمته مديونيتها وصلت إلى أكثر من 100 مليون دينار وان احتمال الشركة ما تستمر.
طبعا واجهنا مرزوق بالكلام هذا خصيصا وان الموضوع نشر في الصحف يعني مافي مجال للكذب ولا المراوغة، شنو كان رده لنا، انه الخسائر راح تتغطى من قبل الحكومة، الحقيقة الكلام كان غريب جدا شلون الحكومة تقوم تغطي خسائر شركة خاصة؟ وبعد السؤال والجواب وصلنا للنتيجة إن مرزوق الغانم عنده صفقة كبيرة مع الحكومة وهذا يعني إن الحكومة خلال تملكت مرزوق الغانم إن أوهم الناس إن معارض لها.
الصفقة كانت إن مرزوق الغانم يسحب استجواب الرياضة إلى أعلن عنه صالح الملا وبنفس الوقت يعارض الاستجوابات إلى تم تقديمها للحكومة ومنها المالية والتربية، طبعا مرزوق حسب ما عرفنا اقنع صالح الملا إن بأجل تقديم الاستجواب ويؤيد وزيرة التربية ويدعمها ولكن للحين ما قرر بموضوع استجواب المالية ولكن بالغالب راح يؤيد وزير المالية كل هذ1ا في مقابل إن يحصل على مناقصات أكثر لشركة أعيان وبنفس الوقت تروح الحكومة وتقنع البنوك إن يتم جدولة ديون شركة أعيان وبالتالي راح تخرج الشركة من دائرة المشكلة.
إلي نبي نقوله بأخر الكلام إن مرزوق الغانم ما كان له داعي إن يقول الشعر إلى قاله لان هالشعر "احترامي للحرامي" ينطبق عليه أول الناس وان محاولاته إن يغير اتجاه استجواب الرياضة فقط للحصول مقابله على صفقات تجارية، وأتذكر إن قلنا له الكلام إن يا مرزوق أنت نائب سياسي ولا تجاري مستحيل تكون الاثنين، والحين مرزوق نائب تجاري فقط لا غير.
من زمان ما حصل بيان لقاء بسبب الظروف من جانب والحقيقة ما عندنا شي نقوله لان الأوضاع السياسية على الرغم من كل الأحداث السياسية التي أصبحت لا تعد ولا تحصى، ومع ذلك ما زلت أفكر شلون قدر مرزوق الغانم إن يوقف أمام الناس بالمجلس ويقرأ شعر احترامي للحرامي إلى لو كنت مكانه كنت فكرت ألف مره لان هالشعر يمكن يتوجه أيضا لمرزوق إلي مثل ما قلت بأكثر من مرة إن قدر إن يلتف على عمه ويحتل الشركات ومنها قدر انب نشأ شركة أعيان إلي كلامنا اليوم عنها.
شركة أعيان كانت وحدة من أفكار مرزوق الغانم إن يسيطر على السوق ويسحب البساط من بيت التمويل وكان لازم علينا إن نخليها بصبغه دينية من باب إن نطمئن الناس انه الشركة إسلامية على الأقل بالشكل ومنها قدر مرزوق الغانم إن يسوق سيارات BMW وغيرها من السيارات إلى تملكها شركة الغانم وبالتالي الحصول على عقود حكومية وزيادة الربح وهذا إلى صار وقدرت أعيان إن يكون لها دور كبير بالسوق.
قبل ثلاث اشهر وصلتنا معلومات إن شركة أعيان خسائرها كبيرة وان الشركة دخلت مرحلة الخطر إلى من الممكن إنها ما تقدر تكمل بوضعها الطبيعي، وطبعا هالمعلومات سئلنا فيها مرزوق الغانم إلى كمنا إن الأوضاع زينه وان ممكن إن نطلع بالشركة من دائرة الخطر، بس ولسبب ما صدقت مرزوق لان في أكثر من مناسبة كان كلامه غير صحيح، وأول الشهر الحالي اكتشفنا إن الشركة مديونه وإنها ما تقدر تدسس ديونها للبنوك وان قيمته مديونيتها وصلت إلى أكثر من 100 مليون دينار وان احتمال الشركة ما تستمر.
طبعا واجهنا مرزوق بالكلام هذا خصيصا وان الموضوع نشر في الصحف يعني مافي مجال للكذب ولا المراوغة، شنو كان رده لنا، انه الخسائر راح تتغطى من قبل الحكومة، الحقيقة الكلام كان غريب جدا شلون الحكومة تقوم تغطي خسائر شركة خاصة؟ وبعد السؤال والجواب وصلنا للنتيجة إن مرزوق الغانم عنده صفقة كبيرة مع الحكومة وهذا يعني إن الحكومة خلال تملكت مرزوق الغانم إن أوهم الناس إن معارض لها.
الصفقة كانت إن مرزوق الغانم يسحب استجواب الرياضة إلى أعلن عنه صالح الملا وبنفس الوقت يعارض الاستجوابات إلى تم تقديمها للحكومة ومنها المالية والتربية، طبعا مرزوق حسب ما عرفنا اقنع صالح الملا إن بأجل تقديم الاستجواب ويؤيد وزيرة التربية ويدعمها ولكن للحين ما قرر بموضوع استجواب المالية ولكن بالغالب راح يؤيد وزير المالية كل هذ1ا في مقابل إن يحصل على مناقصات أكثر لشركة أعيان وبنفس الوقت تروح الحكومة وتقنع البنوك إن يتم جدولة ديون شركة أعيان وبالتالي راح تخرج الشركة من دائرة المشكلة.
إلي نبي نقوله بأخر الكلام إن مرزوق الغانم ما كان له داعي إن يقول الشعر إلى قاله لان هالشعر "احترامي للحرامي" ينطبق عليه أول الناس وان محاولاته إن يغير اتجاه استجواب الرياضة فقط للحصول مقابله على صفقات تجارية، وأتذكر إن قلنا له الكلام إن يا مرزوق أنت نائب سياسي ولا تجاري مستحيل تكون الاثنين، والحين مرزوق نائب تجاري فقط لا غير.
لا اله الا الله
ردحذفلا حول ولا قوة الا بالله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله أكبر
أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن محمد رسول الله
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم أنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين أنك حميد مجيد